38serv

+ -

 عاد ثلاثة منتخبين ببلدية سيدي امحمد بالعاصمة من حزب “جيل جديد” إلى صفوف حزبهم القديم “الأفالان”، وتم ذلك في جلسة نظامية بمقر القسمة أشرف عليها أمينها مختار بوروينة، ليرتفع عدد أعضاء كتلة جبهة التحرير بهذا المجلس البلدي إلى 11 عضوا. يأتي ذلك في مرحلة تشهد فيها بلدية سيدي امحمد انسدادا منذ حوالي 18 شهرا جراء “التصرفات الفردية” للرئيس المتهم بخرق القوانين الضابطة لتسيير الشأن المحلي، وقيامه في الآونة الأخيرة بمحاولات شراء ذمم وتقديم وعود لمنتخبين من أجل إسكانهم، على غرار ما قام به عند إيواء إحدى المنتخبات بمقر البلدية رافضا أوامر الوالي بإخراجها.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات