لم تتوان إحدى معلمات اللغة الفرنسية بثانوية واقعة بحي تيقصراين بالعاصمة، في الاشتراط على تلاميذها ضرورة وضع الراية الفرنسية على كتبهم وكراريسهم، الأمر الذي رفضه جل التلاميذ جملة وتفصيلا، وراح الكثير من التلاميذ يؤكدون لـ “المعلمة” بأنهم مستعدون لوضع كل رايات دول العالم على كتبهم وكراريسهم وحتى محافظهم، إلا الراية الفرنسية بالذات، وهو ما خلق بلبلة في المؤسسة التربوية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات