ارتفعت حصيلة القتلى في الاشتباكات التي اندلعت، ليلة أمس الأول الأحد، بين مشجعي رابطة نادي الزمالك وعناصر الشرطة، أمام ملعب الدفاع الجوي بالقاهرة، إلى 23 قتيلا على الأقل، وعشرات الجرحى، أثناء مباراة نادي الزمالك وإنبي، لتتحول المباراة إلى مجزرة جديدة تعيد للأذهان مجزرة ملعب بورسعيد، التي انتهت بمقتل 74 من مشجعي رابطة النادي الأهلي الألتراس، ليصبح شهر فيفري “فبراير الأسود” على كرة القدم المصرية، حيث وقعت حادثة مماثلة في الأول من فيفري قبل ثلاث سنوات.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات