38serv

+ -

 عاد الجدل مع الدخول المدرسي حول مسألة ثقل المحفظة المدرسية وآثارها الوخيمة على صحة التلاميذ، ليبقى كلام وزيرة التربية عن قرارات تخفيف عبء المحفظة مجرد صرخة في واد. ففي المدية يضطر أولياء التلاميذ إلى حمل المحافظ ذهابا في الصباح وعودة في المساء، من وإلى المدارس، بدل أبنائهم بسبب استحالة تحمّلهم لثقلها المتراوح بين 5 و12 كيلوغراما، عند الاضطرار إلى حمل مجموع أو أغلبية كتب وكراريس المقرر المدرسي، ولم يجد أولياء وجمعيات غير التلويح بتنظيم يوم احتجاجي بعنوان “يوم بلا محفظة”.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات