أثار قيام معلّم في الطور الابتدائي بإحدى بلديات ولاية الأغواط بتسيير ثانوية جديدة، تم فتحها العام الفارط، استغراب الكثير من المواطنين وعمال قطاع التربية لاختلاف المستوى، مع سعي قريبه، معلم هو الآخر، للحصول على تفويض لإدارة متوسطة جديدة بالبلدية ذاتها. وأرجع البعض هذا الامتياز الغريب إلى كون المعنيين من عائلة “المير”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات