38serv

+ -

 يتساءل العديد من مواطني الشلف عن مصير ممثليهم على مستوى البرلمان بغرفتيه بعد أن سجلوا غيابهم الطويل عن الساحة المحلية، فقد اختفى أثر البرلمانيين، رغم كثرة مشاكل السكان بولاية الشلف الذين هم في حاجة إلى ممثليهم لإيصال انشغالاتهم إلى السلطات المركزية أمام تجاهل الإدارة المحلية وغلق أبوابها في وجوههم، وبعد العودة القوية لأصحاب المال والنفوذ الذين أصبحوا يتحكمون في مفاتيح الحل والربط نتيجة سيطرتهم على مواقع اتخاذ القرار.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات