أوضح قطب قوى التغيير أن تعيين ميلود شرفي على رأس سلطة ضبط قطاع السمعي البصري “يتنافى وكل معايير الاستقلالية والنزاهة والحياد التي من واجب هيئة ضبط السمعي البصري أن تحتكم إليها في قيادتها ونشاطاتها”. ومن هذا المنظور، لاحظ القطب، في اجتماعه الأخير، أن “النظام بعد فرضه سيطرته الكاملة على الإعلام العمومي، لا يخفي من خلال هذا التعيين إرادته الراسخة في إخضاع المشهد الإعلامي الوطني برمته إلى قبضته الشمولية”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات