أقر الرئيس الفرنسي فرنسوا أولاند، اليوم، بوجود أزمة هوية خطرة في بلاده منذ وقت طويل، داعيًا إلى الدفاع عن قيم الجمهورية والنموذج الاجتماعي الفرنسي بمواجهة الشكوك.
وقال أولاند، إنه يرفض أن تهاجم فرنسا الآخر كما حدث في إحدى المقابر، في إشارة إلى رفض دفن طفل من الغجر في إحدى ضواحي باريس، الأمر الذي أثار استياء واسعًا.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات