38serv

+ -

 أثار إعلان وزير الأشغال العمومية، عبد القادر قاضي، عن انطلاق أشغال ربط ميناء مستغانم بالطريق السيار شرق غرب نهاية الأسبوع المنصرم من ولاية غليزان، موجة غضب لدى المنتخبين والمواطنين وحتى بعض المسؤولين بولاية مستغانم، وذهب الكثير منهم إلى اعتبار القرار ”غير مسؤول” و”غير مقبول” بل ”إهانة” لولاية مستغانم إلى درجة الحط منها ومن سكانها وحجتهم في ذلك أن المشروع ملك ولاية مستغانم مادام له علاقة حيوية بربط الميناء التجاري بالطريق السيار، ولم يجدوا تفسيرا  لقرار الوزير سوى الحنين للولاية التي كان على رأسها.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات