تبادل منتخبان بأحد المجالس الشعبية البلدية في ولاية غليزان، أمام الملأ، “البصق”، حيث أمطر الاثنان بعضهما بطوفان منه، وهو ما اشمأز له كل من تابع الواقعة على “المباشر”. وقال العديد من المواطنين، وهو ما تأكدت منه “الخبر”، إن صراعا سياسيا بين الإخوة في التشكيل الحزبي الواحد بإحدى البلديات، دفع بأحدهما إلى دخول المقهى وإمطار “صديقه” بصقا، فما كان على الثاني سوى ردّ الهجوم، حفاظا على “شخصيته” مرغما، باعتبار أنه مشهود له بحسن الأخلاق والطيبة. ويحاول العديد من المنتخبين احتواء الوضع قبل أن تحال القضية على العدالة، باعتبار أن الضحية يتمسك بحق “ردّ الاعتبار”
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات