يعيش أحد المنتخبين المحليين ببلدية بوعنداس، شمالي ولاية سطيف، حالة من الهستيريا بعد قرب إحالة الأمين العام للبلدية على التقاعد، حيث يخطط بكل جدية للاستيلاء على المنصب حتى قبل إمضاء قرار التقاعد. لكن الأهم من ذلك هو الحرج الكبير الذي وقع فيه “مير” البلدية السابق الذي هو أحد أعضاء المجلس الحالي، حيث تشير مصادر مطلعة إلى أنه خيّر بين الوقوف مع هذا المنتخب من أجل تعيينه في المنصب المذكور، أو إعادة فتح ملفات الفساد التي تورط فيها، والتي لا يزال يتابع فيها قضائيا إلى غاية اليوم، وهي الأمور التي قد تأثر على السير الحسن للمجلس.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات