تخلى أمين عام الأفالان، عمار سعداني، عن التزاماته باحترام حكم الصندوق في انتخابات هياكل الأفالان، وقام بتغيير اسم الفائزة بمنصب نائب الرئيس، لإرضاء برلمانية ثانية التي هي كريمة دبلوماسي سابق مقرب جدا من الرئيس عبد العزيز بوتفليقة. ولم يكتف بذلك، بل أحال بصفة مستعجلة النائب ضحية التزوير والظلم على لجنة الانضباط، عقابا لها على احتجاجها على حرمانها من مقعدها.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات