38serv

+ -

 تحولت ساحة دار الشباب لمدينة عين طاية في العاصمة إلى فضاء لممارسة لعبة ”الدومين” مساء، من خلال جلسات في الهواء الطلق بساحة دار الشباب، وهو ما وقفنا عليه وبحثنا عن أي مسؤول فلم نجد، بل حتى المكتب وجدناه مغلقا. وبالرغم من أن الدار تتربع على عقار مهم جدا، كان يفترض أن يستغل لصالح الشباب، ترفيها وتعليما وتثقيفا، غير أن أحوال المكان تدهورت حتى اختصر نشاطها في لعبة ”الدومينو” فقط.. فأين أنت يا خمري؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات