عرف فريق شباب بلوزداد أجواء مكهربة بعد خسارته الأخيرة أمام مولودية العلمة، عندما وجه المدير الرياضي للفريق، الجيلالي سالمي، سيلا من الانتقادات للاعبي الفريق واتهمهم بالتخاذل والتقصير، رافضا تحميل المسؤولية لمدرب الفريق فيكتور زفينكا.ورفض لاعبون مثل أميري وخليلي اتهامات الرئيس الأسبق للشباب، وطلبوا من زملائهم مقاطعة وجبة العشاء التي تلت المباراة، في وقت احتج سالمي بشدة على المدرب المساعد حسين ياحي الذي وقف، حسبه، في صف اللاعبين.هذا وكان رئيس مجلس الإدارة، رضا مالك، قد دعا أمس لاجتماع طارئ لدراسة وضعية الفريق ومستقبل المدرب زفينكا الذي يبقى يحظى بثقة الإدارة رغم النتائج السلبية المسجلة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات