38serv
فيما عدا بعض المشاركات التي تعد على أصابع اليد الواحدة باللغة العربية، شهدت الدورة السابعة للمهرجان الدولي للشريط المرسوم، ما يشبه حالة “تصحر” للغة الضاد التي غابت كالعادة عن هذه التظاهرة الموجهة بدرجة أكبر إلى أطفال الجزائر، حيث لا يبدو أن هناك اهتماما أو رغبة حقيقية من قبل منظمي المهرجان لمخاطبة جيل المستقبل باللغة الوطنية الأولى عبر هذا الحدث الثقافي، الذي لا يزال رهن عقد “الفرانكوفونية”. يحدث هذا والجزائر على بعد أيام عن إحياء الذكرى الـ60 لاندلاع الثورة المجيدة التي سعت إلى تحرير الجزائر من براثم الاستعمار.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات