يشاهد المواطنون الذين يظلون أمام مقرات عدة مديريات ولائية بالبويرة ينتظرون حلا لمشكلاتهم، مديري الكثير منها مع أصدقائهم في المقاهي، أو في سياراتهم يتجولون أثناء أوقات العمل، وتساءلوا عن سر تواجد هؤلاء خارج مكاتبهم، رغم أن القانون يفرض عليهم أن يكونوا بداخلها. وسرعان ما زال هذا التساؤل عندما علموا أن الوالي غائب ولم يعد من عطلته السنوية بعد، فأدركوا أن الكل يعمل تحت طائل الخوف وليس تحت سلطة القانون أو مراقبة الضمير.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات