فتح رئيس جمعية أعيان البليدة، فوفة حميد، النار على أصحاب عيادات و مراكز تصفية الدم، واتهمهم بخلق “لوبي”. وقال إن غايتهم جمع المال بأي شكل من المرضى المعدمين. ولم يتوقف المتحدث، على هامش مداخلة له في اليوم الدراسي المنظم حول موضوع “زرع الأعضاء” بمعهد الكلى في البليدة، عند هذا الحد، بل وصف بعض عيادات الدياليز بـ”الغابة الموحشة”، وأن أصحابها لا يحبون عقد الأيام الدراسية والملتقيات التحسيسية. فهل هي بداية معركة قضائية بين رئيس الجمعية وأصحاب العيادات؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات