38serv
لا أحد ينكر دور المهرجانات الثقافية المحلية في دفع عجلة الثقافة بولاية المدية، إلا أن الملاحظ وفي كل هذه المهرجانات وحتى الأسابيع الثقافية المنظمة من طرف مديرية الثقافة لولاية المدية، هو استفادة نفس الوجوه والأشخاص المعروفين لدى الصغير والكبير، من ريوع هذه المهرجانات التي تخصص لها الوصاية ميزانيات معتبرة، وذلك من خلال الإشراف على مختلف لجان التسيير بالمهرجانات، من لجان الإطعام والإيواء، والإعلام، والنقل وغيرها، حيث يتم توظيف شباب بمبالغ زهيدة، في حين يخرج رؤساء هذه اللجان وحاشيتهم بمبالغ خيالية، ويتم ذلك دون رقيب ولا حسيب !
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات