لم يجد والي الجلفة، عبد القادر جلاوي، حلا لحالات الانسداد الحاصل في البلديات وعجز منتخبيها عن التسيير والتنسيق، إلا استخلافهم طبقا للقانون برؤساء الدوائر، ليحلوا محل “الأميار” والمجالس. فتعيين رئيس دائرتي مسعد والشارف لتسيير شؤون بلديتي بن يعقوب ومسعد جاء بعد مناشدة الوالي جميع الجهات، منتخبين محليين وولائيين، من أجل التدخل وإنهاء الأزمات، إلا أن الكل فشل في ذلك.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات