38serv
لم تجد ثلّة من المنتخبين بأحد المجالس الشعبية البلدية بولاية غليزان، أي حرج في أخذ حصة من المحافظ المدرسية، والتي بالأساس اقتنيت لرفع الغبن عن أبناء الفقراء والمعوزين الذين عجز أولياؤهم عن مسايرة فاتورة لائحة الأدوات المدرسية. وقال منتخبان بأنهما أخذا مثل بعض زملائهما حصة من المحافظ سيقومون بتوزيعها على الفقراء، في حين قال آخر بأن له الحق في الحصة التي أخذها. ولكن العديد من عمال تلك البلدية أطلقوا تسمية جديدة على بلديتهم ”بلدية من القفة إلى المحفظة”. ومن يدري، ربما ستأتي الأضحية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات