38serv

+ -

أقل ما يقال حول ثانوية ”عزيل عبد الرحمان” المعروفة سابقا بـ”المتقن” بمدينة بريكة، إنها ”كارثة فوق الميدان”، بحكم تهديدها لحياة التلاميذ وتحولها إلى مصدر خطر حقيقي يهدد أرواحهم رفقة أساتذتهم، ذلك لما آلت إليه الأقسام والحجرات من تشققات، الأمر الذي دفع بأحد طويلي اللسان إلى التساؤل في حال هوت الثانوية على من فيها، أي الرؤوس ستقطعها بن غبريت تفاديا للفضيحة.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات