يبدو أن رئيس دائرة المسيلة، ونجل وزير المجاهدين السابق محمد شريف عباس، الوحيد الذي يسمح له بالتواجد خارج الوطن، وتحديدا بفرنسا، ما يقارب الأربع مرات في السنة، وليست تهم أسباب تواجده هناك، والوحيد من بين 14 رئيس دائرة آخر لا يحترم تعليمات الخاصة بالإسراع في الإفراج عن قوائم السكن، والوحيد كذلك الذي لا يقع تحت وابل انتقادات والي الولاية في هذا الشأن، والوحيد والوحيد، وعندما يعجز اللسان لا يجد المواطنون هنا إلا القول “للّه في خلقه شؤون..”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات