38serv
كان وزير الداخلية الطيب بلعيز، ومدير الديوان برئاسة الجمهورية أحمد أويحيى من أبرز الغائبين عن صلاة العيد بالجامع الكبير في العاصمة، التي ناب فيها الوزير الأول عبد المالك سلال عن الرئيس بوتفليقة في تلقي التهاني. ويتردد بقوة أن الرجلين يطمحان في الرئاسة ويحتمل جدا أن يخوضا سباق الرئاسيات القادمة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات