38serv

+ -

 ارتكبت الرئاسة أو الوزارة الأولى (لا يعرف بالتحديد من نظم مراسم صلاة العيد بالجامع الكبير)، خطأ بروتوكوليا أثار انتباه الكثيرين. فقد كان من المفروض أن يقف رئيس المجلس الدستوري، مراد مدلسي، بصفته الرجل الثالث في الدولة، في صف المسؤولين الذين تلقوا التهاني، مباشرة بعد عبد القادر بن صالح، رئيس مجلس الأمة الذي يعتبر الرجل الثاني في الدولة، لكن الذي حصل أن مدلسي راح يقدم التهاني مثله مثل أي مصلَّ بالجامع، في حين كان الوزير الأول يتلقى التهاني، رغم أنه أقل درجة في الترتيب البروتوكولي.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات