وضعت شبيبة الساورة حدا لسلسلة النتائج الايجابية لفريق شبيبة القبائل، عندما ألحقت به الهزيمة بملعب 20 أوت بالعاصمة، وهو الفوز الذي أكد الانطلاقة الكبيرة لممثل الجنوب الغربي.
وفتح رئيس الشبيبة محمد جبار النار على رئيس شبيبة القبائل محند شريف حناشي عندما قال: “فريقي لم يسرق الفوز كما ادعى حناشي، ولم يفرض ضغطا على الحكم كما يقول، وأشبالي حققوا الفوز على أرضية الميدان بكل جدارة واستحقاق وليس في الكواليس، ثم إننا نملك فريقا لم يعد يخشى شبيبة القبائل ولا غيرها، بل انتظروه فإنه قادم هذه السنة”. وأوضح جبار أن فريقه الوحيد من بين فرق البطولة الذي لعب لقاء واحدا فوق أرضية ميدانه “بعد 6 جولات وبقي غائبا لمدة أكثر من شهر عن أنصاره، ما يعني أن فريقي يبقى مستهدفا من طرف بعض الأطراف. ورغم هذا، فقد بينا مرة أخرى أن الجنوب الجزائري يحق له أن يفتخر بشبيبة الساورة”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات