بلا شك أن المجرمين أفرادا كانوا أو عصابات، قد استغلوا مناسبة عيد الأضحى للتزوّد بترسانات من الأسلحة البيضاء والسكاكين، من باعتها الذين انتشروا كالطحالب في الأسواق وحتى على أرصفة الأزقة والساحات العمومية، قبيل العيد، وبالتالي، فإن وفرتها وسهولة الحصول عليها، سيعقّد من الظاهرة الإجرامية التي تعيشها البلاد، ويضاعف من حالة الشعور بالخوف التي أصبحت من يوميات المواطن الجزائري أمام تفاقم الظاهرة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات