في خطوة للتعبير عن تضامن الجزائريين فيما بينهم، قامت جمعية أول نوفمبر لذوي الاحتياجات بعين وسارة، بمبادرة استحسنها المحتاجين من المعاقين وذويهم، حيث نظمت بمناسبة عيد الأضحى، احتفالا رمزيا بمكتب الجمعية المستأجر، وزّع خلاله لحم العيد على عدد معتبر من الأشخاص الفقراء والمحتاجين، من أجل زرع البسمة في وجوههم. هذه المبادرة ما هي إلا رسالة موجهة للمسؤولين وأغنياء المنطقة الذين نسوا الفقراء والمعوزين في مثل هذه المناسبات الدينية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات