+ -

“هذا حال الأفالان في عهد سعداني”. بهذه الجملة علق المئات من المواطنين ومناضلي حزب جبهة التحرير الوطني في ولاية بومرداس، وكلهم في حالة غضب واستياء مما آل إليه الحزب العتيد، لاسيما في الأشهر الأخيرة، بعدما دخل الأفالان في صراعات لا تنتهي بين أقطابه. وعلّق آخرون بالتساؤل “ماذا لو عاد الشهداء وشاهدوا هذه الصور للحزب الذي قاوم وحارب جيش فرنسا وتوّج بالاستقلال؟”.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات