38serv

+ -

وجد رئيس بلدية في جنوب المدية نفسه في ورطة حقيقية، بعدما تم تصويره في وضعيات مشبوهة من طرف امرأة قامت بمساعدة آخرين بابتزازه، طالبة منه دفع مبلغ من المال مقابل تسليمه الصور. ورغم تقديم “المير” للمبلغ المتفق عليه، إلا أن العصابة استمرت في الابتزاز، مما دفع بـ”المير” الضحية إلى الاستنجاد بالدرك لإنقاذه من هذه العصابة بعدما ادعى أنه وقع ضحية اعتداء من طرف أفراد العصابة التي سلبت منه أمواله، ولكن التحقيقات الأولية التي باشرها عناصر الدرك، أثبتت وجود علاقة بين “المير” والمرأة المعروفة بسوابقها، من خلال مراجعة المكالمات الهاتفية التي أجراها قبيل هذه الحادثة، مما يجعل صاحبنا في وضعية لا يحسد عليها. 

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات