+ -

أوضحت عضو المجلس الوطني للتجمع الوطني الديمقراطي، أنها لم تسئ أبدا لسكان المدية “الذين أكن لهم كل الاحترام والتقدير”، وذلك ردا على ما جاء في صفحة “سوق الكلام” بتاريخ 2 أكتوبر الجاري. وأضافت أنها فعلا اتهمت الأمين الولائي للحزب خلال الاجتماع الحزبي بـ”التحيّز لجهة معينة تخدم مصالحه الضيقة”، وأن “الضجة التي أثيرت ما هي إلا محاولة لتشويه صورتي أمام الرأي العام من أجل إبعادي من الساحة السياسية لعلمهم بمكانتي عند سكان المدية الذين انتخبوني بالمجلس الشعبي الولائي ومنحوني مسؤولية الحفاظ على بناتهم كوني أشغل منصب مديرة الإقامة الجامعية للبنات”.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات