38serv
رغم أنه لا يبعد سوى بحوالي ثلاثين كيلومترا عن مقر ولاية البيض، إلا أن هذا المنبع المائي العلاجي ما يزال بعيدا عن اهتمامات المسؤولين والمستثمرين بالولاية، في وقت يتحدث فيه سكان المنطقة وخارجها عن فعالية هذه المياه في معالجة أمراض الكلى، لاسيما الحصى الذي كثيرا ما يستدعي إجراء العمليات الجراحية.. الذي يغضب أكثر أن المسؤولين الجزائريين يقضون وقتهم في الحديث عن ضرورة الاستثمار في قطاعات أخرى خارج المحروقات.. ليتبين في كل مرة أن حديثهم لا يعدو أن يكون هراء في هراء.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات