38serv
علمت “الخبر” من مصادر مؤكدة أن وزير الخارجية رمطان لعمامرة قرر تأجيل أولى جلسات الحوار بين الفرقاء الليبيين، والتي ستحتضنها الجزائر، إلى شهر نوفمبر القادم بعد أن كانت مقررة لشهر أكتوبر الجاري. وأرجعت مصادرنا هذا القرار إلى كون الكثير من الأطراف المعنية في ليبيا لم تقتنع بعد بفكرة الجلوس إلى طاولة واحدة، وارتأت الجزائر أن تمنحها المزيد من الوقت وقد يدفعها ذلك إلى المشاركة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات