يضطر الأولياء من سكان بلديتي الدرارية والعاشور في العاصمة، إلى البحث عن طبيب أطفال سواء في عيادات بلديات أخرى أو خاصة لعلاج أبنائهم، مادامت الطبيبة الوحيدة بالعيادة المتعددة الخدمات تغيب بشكل شبه يومي عن مداومتها بسبب إقامتها في ولاية البليدة. وتطلب الطبيبة من ممرضتها إبلاغ مرتادي العيادة بمختلف حجج تغيّبها، مثلما حدث، أمس، تحت ذريعة وقوع حادث مروري على مستوى طريق البليدة، فلم تبلغ اعتذارها عن التأخير وإنّما عن عدم المجيء أصلا. فعن أي خدمات راقية تتحدث يا وزير الصحة؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات