غريب أمر ولاية سطيف، ففي الوقت الذي تسعى الحكومة لدفع العمال والإطارات التي وصلت إلى سن التقاعد من أجل فسح المجال أمام الشباب العاطل عن العمل، قام المسؤولون عن ولاية سطيف بإعادة العديد الإطارات والعمال إلى مناصب عملهم بعد مدة من إحالتهم على التقاعد، ولو عن طريق التعاقد، وهو أمر استغرب له عمال الولاية الذين تساءلوا عن مصير المئات من الملفات التي أودعها الشباب العاطل بمختلف مديريات الولاية، على أمل الحصول على وظيفة يقتاتون منها.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات