يبدو أن عددا من بلدان الخليج قررت وضع عدة مشاريع لها بالجزائر في خانة “ستاند باي”، إلى غاية اتضاح الرؤية بالنسبة إليها، حيث باتت المشاريع معلقة دون إشعار رسمي، خاصة منها القطرية، حيث لاتزال مشاريع الدوحة، باستثناء مشروع مركب الحديد والصلب، معلقة. ولم يفسر المتابعون للعلاقات الجزائرية مع جيرانها العربية مثل هذه التطورات التي جاءت بعد أن عرفت مشاريع الخليج زخما في العهدة الأولى للرئيس عبد العزيز بوتفليقة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات