38serv

+ -

كشفت حكومة “نوفو برانسويك”، وهي مقاطعة تقع شرق كندا، أنها قررت إجراءات تقشفية لمواجهة المديونية والتي بلغت 12 مليار دولار، وعليه أمر الوزير الأول للحكومة ذاتها، براين غالون، بوقف الزيادات في الأجور لكل أعضاء الحكومة، كما قرر تخفيض أجور كل الوزراء في الحكومة المحلية بدءا من راتبه الشخصي، ابتداء من فاتح أفريل المقبل. وجاء ذلك في إطار مبادرة يهدف من خلالها أصحاب القرار ليكونوا قدوة في سياسة التقشف، بدلا من اتخاذ قرارات ترهق كاهل المواطنين كرفع الأسعار أو الضرائب، كما قال الوزير الأول في بيانه “إن مهمته هي خدمة المواطنين، وليس الاستفادة من محفزات مادية مقابل الاستوزار”. فهل يفعلها سلال ووزراؤه ويتخذوا قرار رجوليا كهذا؟!

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات