فضّل بعض أعضاء المجلس الشعبي الولائي في قسنطينة، التنقل بين المقاهي والصالونات لإبداء استيائهم مما يحضر لتظاهرة “قسنطينة عاصمة الثقافة العربية 2015”، متهمين السلطات الولائية والمركزية بتهميشهم وعدم إشراكهم في أي قرارات اتخذت تحضيرا لهذه المناسبة، إلا أن الغريب في الأمر أن نفس الأشخاص يصابون بالبكم خلال الاجتماعات الرسمية سواء الولائية أو بحضور الوزراء المعنيين بالتظاهرة، ولا يُبدون أيا من مواقفهم التي “ينشرونها” في المقاهي، ما جعل البعض يعلق عليهم بالقول “إن هذه الفئة تريد الانتفاع من دون إظهار نفسها”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات