38serv

+ -

لم تحرك أي جهة ساكنا لسد هذه الثغرة للغرفة التحتية، ببلدية سيدي امحمد بن علي  في غليزان، وإزالة الخطر قبل وقوعه، بعد أن تحولت إلى مكان لرمي النفايات بدل كوابل الهاتف الثابت.

 

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: