38serv
كنا نعتقد حين عزمنا الخوض فيما تخفيه قرية الملح للكشف عن مكنوناتها أن قاطنيها وقعوا ضحية التقسيم الإداري من باب أنهم محرومون من المشاريع التنموية، على غرار مناطق أخرى ببلدية بطيوة في وهران على سبيل المثال، ويعانون الإهمال والتهميش منذ الاستقلال، لكن وفي حديثنا مع عدد من المواطنين ومعلمين بمدرسة الصديق بوشوية الابتدائية علمنا أن أكبر الضحايا هم التلاميذ في جميع الأطوار.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات