القمع “الوحشي” ضد الجزائريين لا يزال لحد اليوم يثير شعورا بالاشمئزاز

38serv

+ -

أفاد بيان لوزارة الخارجية، أمس، عشية إحياء الجزائريين لمظاهرات 17 أكتوبر 1961، بأنه “لا يزال القمع “الوحشي” الذي مارسته الشرطة الفرنسية ضد الجزائريين خلال أحداث 17 أكتوبر 1961 بباريس يثير شعورا بالاشمئزاز”.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات