38serv
ما يزال مشروع مركز تنظيم حركة المرور وشبكات الإشارات الضوئية يراوح مكانه، من تأجيل إلى آخر، رغم الوعود المتكررة للسلطات العمومية المكلفة بقطاع النقل. وفي الوقت الذي تنعدم هذه الأنظمة المتطورة في المدن الجزائرية، فإن العاصمة لا تزال تعاني يوميا من الاختناق إلى درجة تصنيفها من قبل الهيئات المتخصصة ضمن المدن التي تصعب الحركة فيها، لاسيما في ظل نقص وسائل النقل الجماعية الفعالة. فإلى متى ستظل العاصمة الجزائرية استثناء مقارنة بالعواصم العالمية فيما يتعلق بأنظمة إشارات المرور؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات