38serv
يبدو أن الاستثناء أضحى هو القاعدة في عيادة بن بولعيد الطبية، بالبليدة، إذ صبّ أهالي أطفال مرضى غضبهم على الطاقم العامل والمسؤولين المسيرين لها، بعد أن تحولت عادة التأخر عن الالتحاق بقسم الاستعجالات، يوميا، إلى أكثر من عادية. وحسب الأولياء الغاضبين، فإن الفريق العامل المناوب ابتداء من الـ8 صباحا تغيب، مشيرين إلى أن الأمر ليس وليد اليوم، وإنما أصبح شبه تقليد يتكرر كل ثامنة صباحا إلى ما بعد الـتاسعة من كل يوم. فهلا ينظّم وزير الصحة، عبد المالك بوضياف، زيارة فجائية للعيادة، للوقوف على التجاوزات التي تحدث فيها؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات