إنّ عدم احترامنا لديننا الإسلامي الحنيف الّذي فيه سعادتنا في الدّنيا ونجاتنا في الآخرة، وخاصة من خلال الخلط بين محاربة الإرهاب ومحاربة الإسلام، وابتعادنا عن التخلّق بأخلاق النّبيّ صلّى اللّه عليه وسلّم، خاصة مع الغرب، كانت كلّها من الأسباب الّتي ساعدت أعداء الإسلام بذلك السّلوك الخبيث الّذي يؤكّد مدى حقدهم على الإسلام والمسلمين.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات