في الوقت الذي عبر مسؤولون كوريون، خلال زيارتهم للجزائر، عن اهتمامهم الكبير بتطوير صناعة الحديد والصلب والمساهمة في الاستثمار في هذا المجال، من خلال المساهمة في إقامة المركب الجديد الجزائري القطري ببلارة، والمشروع المدمج لاستغلال حديد غار جبيلات، بالمقابل عبّر الجانب الجزائري عن رغبته في مساهمة الكوريين في بناء أرضية صناعية خاصة بالإلكترونيك، خاصة وأن ”أل جي” و”سامسونغ” تنشطان في هذا الجانب بالجزائر منذ سنوات، فهل ستتقاطع مصالح واهتمامات الجانبين في نقطة مشتركة، خاصة إذا علمنا أن المشروع القطري الجزائري يتواجد فيه الألمان عن الجانب التكنولوجي؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات