يبدو أن الأزمة التي تعرفها دول الاتحاد الأوروبي تدفع العديد من الشركات، لا سيما الصغيرة والمتوسطة، إلى توجيه اهتماماتها إلى أسواق الدول الصاعدة والإفريقية، من بينها الجزائر، حيث برمجت عدة وفود فرنسية وإيطالية وبريطانية زيارات إلى الجزائر لعل وعسى تحصل على جزء من الكعكة الكبيرة المتمثلة في أكثر من 262 مليار دولار، والتي باتت تجري وراءها الشركات المريضة التي تعاني من انكماش أسواقها، وهي بحاجة إلى الموارد المالية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات