38serv

+ -

 تبحث روسيا حاليا في استغلال سوء المحصول الفرنسي من القمح لضمان تعويض حصصها التي كانت تصدرها إلى دول شمال إفريقيا (تونس والجزائر والمغرب ومصر)، حيث باشرت موسكو عملية واسعة لزحزحة منافسيها من السوق والتموقع مجددا في أسواق تعتبر من بين أهم الأسواق المستهلكة للحبوب في إفريقيا، فهل تكسب روسيا الرهان خاصة أنها تتعرض من دول الاتحاد الأوروبي لحملة مقاطعة على خلفية الأزمة الأوكرانية؟ علما أن سوق الحبوب في المنطقة يفوق 10 مليار دولار سنويا.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات