38serv

+ -

لم يستطع الرئيس السابق لحركة مجتمع السلم، أبوجرة سلطاني، تمالك نفسه لدى زيارة مسقط رأسه ولاية تبسة في إطار مناسبة عائلية، الخميس الماضي، دون تنظيم جلسات مع مناضلي الحركة في بلديات تبسة وبئر العاتر والعقلة. ونشط سلطاني لقاءين تناول في أحدهما قيام نموذج إسلامي وتاريخ الحركة منذ تأسيسها، أما في الثاني الذي كان تربويا فوقف خلاله عند عدة محطات تربوية راقية. ويعطي وزير الدولة الأسبق رسالة واضحة تثبت حنينه إلى رئاسة حركة “حمس”، بعدما اختفى عن المشهد السياسي شهر ماي 2012، وخلفه الرئيس الحالي عبد الرزاق مقري.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات