38serv

+ -

يبدو أن وزيرة الثقافة نادية لعبيدي قررت التوجه نحو اعتماد سياسة سابقتها خليدة تومي، حيث يشتكي العديد من الفنانين من تجاهل لعبيدي لمطالبهم، فرغم أن ”الخبر” نشرت تقريرا مفصلا حول ”استيلاء” وزارة الثقافة على حقوق صاحب دار أطلس للنشر السمعي، إلا أن الوزارة لاتزال تتجاهل التوضيح، إلى درجة أنها لم تقم حتى بالرد على الاتهامات الموثقة التي تقدم بها السيد بوزيان الرحماني، وهو حديث لعبيدي عن حل انشغالات الفنانين، مثلما صرحت به بعد أيام من تعيينها. فهل لذلك علاقة بمرور فترة الثلاثة أشهر التي كانت ستحمل معها رياح التعديل الوزاري. 

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات