يطالب سكان المناطق الحدودية من طارات وتين ألكوم في ولاية إليزي، الوزير الأول، عبد المالك سلال، ببرمجة مناطقهم ضمن زيارته المنتظرة في الأيام المقبلة. والمعروف عن هذه المناطق الحدودية مع ليبيا، والتي لا يتفقدها المسؤولون إلا مرة بعد تنصيبهم في رحلة استكشاف جمال الصحراء، أنها محرومة من أبسط ضروريات الحياة الكريمة، وحتى من زيارات المسؤولين والوزراء، وظلت همومها وانشغالاتها لسنوات طويلة، بعيدة عن الأعين. فهل سيستجيب سلال لمطلب سكان الحدود؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات