لاحظ عدد كبير من الفضوليين والمواطنين الجالسين والمارين بالقرب من مدخل قلعة المشور العتيق، بتلمسان، شجارا عنيفا بين زوجين من الشباب المتسكعين داخل القلعة التاريخية، وتصادف ذلك مع وصول موكب سفير السويد بالجزائر الذي كان في زيارة سياحية إلى المدينة، فهل يعقل أن تروج الجزائر للسياحة بالعنف والتسكع بمحيط مرافقها الأثرية والسياحية؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات